وكالات الانباء العالميه ما يحدث فى سيناء استعراض للقوة ورسالة لتركيا
وكالات الانباء العالميه ما يحدث فى سيناء استعراض للقوة ورسالة لتركيا
لأن السواحل تعج بالقطع البحرية الفرنسية الجديدة.
الخبراء الروس:المصريون فعلوها ثانيا وذعر يجتاح جيوش المنطقه من الجيش المصري .
مصر تحاصر «الطاووس» التركى فى البحر. و تجهض حلم الاتحاد الأوروبى
عندما يندفع البهلوان الارعن في التعامل مع مصر، بما لا تستحق، فإننا لا نملك ترف الحياد. وعندما تظهر ملامح التأمر القطرى _التركى ، فإننا لا نملك ترف الحياد، بل إنه حياد كاذب.
خلى بالك
فارق كبير بين أن تتحدث من أجل تحقيق المصالحة وحقن الدماء والاستقرار، وبين أن تتحدث لصالح مصالحك المتحالفة مع مصالح آخرين على حساب الدماء التي تسيل من أبرياء عزل ، لا يريدون من العالم إلا أن يتركوهم يعيشون فى سلام ويبتعد عنهم
اوعى تكون متخيل ان الخيانه التركية مع اسرائيل و ايران وقطر ولا التواطؤ مع اثيوبيا مش عامليين حسابه لا و الله
خلى بالك ان القياده المصريه مش رد فعل "لا" تقديرنا للموقف يسبق بخطوات كتيره اوى ردود افعالهم
مصر مبتسبش حاجه للصدفه ، ولا فيه حاجات ، بتمر بدون الفحص و التدقيق واتخاذ اللازم من القرارات الحاسمه الرادعه ، حتى وان كان يبدو للظاهر غير كده
-يعيش مشروع البهلوان التركى"أردوغان" حالة من القلق والإنفعال وخيبات الأمل نتيجة أجهاض أحلامه وحلفائه بقوة الصمود المصرى ، لقد تعهد أردوغان للإسرائيليين بإسقاط مصر وتعهد بتزعم العالم الإسلامي عبر جماعة الأخوان المسلمين وإنهاء المقاومة بتدجين حماس ،لكن الواقع احبط اردوغان فنجح مع حماس وسقط في مصر ونجح مع داعش " وسقط مع الأكراد برعاية أميركية
-ينتقل البهلوان من هزيمة الى اخرى يخسر الحلفاء في الخارج ويعدمهم و يعزلهم في الداخل حتى أصبح وحيدا" يحاول نبش الماضي لتوظيفه لكنه سيخسر اكثر لأنه أضعف من ان يغير الزمان ولن يعود لآل عثمان أمبراطوريتهم القديمة التى يحلم بها على جثة العرب
-السيسى اللى نجح فى إقامة تحالف مع جزيرة قبرص و اليونان ، يمثل صفعة وشرخاً فى المشروع التركى الذى سعى اليه " البهلوان" بعد ما سمى بثورات الربيع العربى إلى تخدير القاهرة وإضعاف دورها الإقليمى، والسيطرة على دول شمال أفريقيا المطلة على المتوسط، فى إطار تحقيق درع حليف لتركيا فى مواجهة الاتحاد الأوروبى.
-خروج تركيا من المحيط المصرى صدمة كبيرة فى خريطة مشروع الدولة التركية فى المنطقة، وهو ما دفع أنقرة إلى محاولاتها البائسة لمحاصرة الدولة المصرية وتهديد أمنها القومى فى ليبيا والسودان وفلسطين ومنطقة المتوسط بالشراكة مع حلفاء إقليميين، وهو ما نشهد واقعه الآن من تناحر بين القوى السياسية داخل دول الجوار المصرى.
مصر على مدار تاريخها لم تبخس ذاكرة التاريخ حقها انكسرت ثم انتصرت لكنها ابدا لم تكذب لانها التاريخ نفسه .
وشهد تاريخ الامم أن مصر وجيشها وشعبها واجهت كل صنوف الغطرسة وكسرت شوكتها
وأن صلابة الدولة المصرية واجهت كل حروب المعلومات والشائعات والمفاهيم الخاطئة التى صدرتها لنا من الصهيونيه وحلفائها .
ولان الجيش المصرى هو الشوكة الوحيدة والباقية فى مواجهة مخططاتهم فإن حروب التحريض حاولت النيل منه لابعاده عن الحياة كى يغرق المواطن فى مشكلات لا قبل له بها ويعود عارى الظهر كما كان فى عصور سابقة .
لم يعبأ حلفاء الشر سوى بتحقيق وفرض واقع مؤلم على المنطقة وتجهيز مسرح عملياتهم للرقص على جثة العرب .
خلى بالك مصر ولا يتلعب بيها ولا يتلعب معاها
مصر كبيره دايما فى عيون اولادها المخلصيين وعمرها ماكانت صغيره الا فى عيون الخونه و المتأمريين
لو فخور ببلدك و رئيسك من فضلك share على اوسع نطاق
حفــظ الله مصـــــــــر
التعليقات