خلص الكلام :الجيش المصرى يكشر على انيابه ويزلزل الارض
خلص الكلام :الجيش المصرى يكشر على انيابه ويزلزل الارض
تحت أقدام العبيد
رسائل الجيش الناريه الى كل من يفكر ان يتلاعب بأمن مصر
صدقى صبحى :يدعو جموع المصريين إلى الاطمئنان، لأن لديهم جيشاً يتميز بكفاءة عالية
صدقى صبحى :لدينا كل الإمكانيات العسكرية والسياسية والمجتمعية التى تجعلنا نقطع يد كل من يفكر فى تهديد امن مصر اوتعطيش شعبها وفى انتظار أوامر القيادة السياسية.
اصل الحكايه من هنا
فى نهاية عام 2013 نجح الجيش فى رفع كفاءة جميع الوحدات العسكرية، وتم تجديد كل الدبابات التى تخدم فى العمليات، كم تم تجديد كل المركبات والمدرعات القديمة التى يملكها الجيش، مع الارتقاء بالحالة الفنية والإدارية لوحدات القوات المسلحة.
حلم السيسى
كان هذا حلما لدى السيسى حينما أصبح وزيرا للدفاع، لذا لقد تغيرت تلك الصورة التقليدية لمجند الجيش الذى تبدو على وجهه علامات البؤس والغلب، لقد أصبح قويا مفتول العضلات لا يحتاج لكوب شاى أو سندوتش من مواطن عابر، فقد تم توفير كل شىء له، وأصبح يتلقى قدرا أكبر من التدريبات وفقا لأحدث المنظومات فى العالم.
لقد جرى خلال الفتره السابقه تحديث كامل للترسانة العسكرية المصرية على مستوى السلاح والأفراد والخطط والمنظومات، السلاح الذى ضمته مصر إلى الجيش لم يحدث مثله طوال الـ50 عاما الماضية، وتسبب هذا فى نقل تصنيف مصر العسكرى من الجيش رقم 18 على العالم إلى ال10 الاوائل على العالم
إصرار مصر على طائرات الرافال يعنى أن أرض المعركة المتوقعة مجهزة لها طائرة تستطيع التحليق 3 آلاف كيلو متر وتستطيع القتال فى الهواء 3 ساعات كاملة، لاحظ هنا أن إف 16 لا تستطيع القتال أكثر من ساعة ونصف الساعة لتغيير الوقود ولا تستطيع التحليق لمسافات طويلة، وهذا يعنى أن أرض المعركة الجديدة المتوقعة لمصر بعيدة بآلاف الكيلو مترات..!
كل صفقات السلاح التى عقدتها مصر وحدثت بها قواتها المسلحة ليس لها سوى معنى واحد أن الجيش يستعد بكل قوه واقتدار لاى تحدى يواجه الامه المصريه.
لقد التزمت قيادات الجيش الصمت تجاه مايحدث حولنا، وتركزت جهودهم فى مكافحة الإرهاب والتنمية بالداخل وتحديث وتطوير الجيش.
خلى بالك
تحدث صدقى صبحى وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة فى تصريحات مطولة شملت الكثير من الرسائل والتلميحات.
صدقى صبحى: «ما حدث من حجم التطوير يعد معجزة من معجزات العصر فى تسليح القوات المسلحة، وفقاً لخطة التطوير التى بدأها السيسى عندما كان وزيراً للدفاع ولا أحد يتخيل ماذا تعلمنا من هذا الرجل فى عقد صفقات التسليح».
رسائل الصخره تنطلق فى كل اتجاه وبقوة قائد عسكرى أصبح يقود جيش من ال 10 الاوائل
يجب ان يطمئن الشعب ان مصر أصبحت دولة ذات ذراع طولى فى افريقيا والشرق الاوسط والهدف هو تحقيق حلم عبد الناصر بالدفاع عن الأمن القومى المصرى من آخر نقطة فى إفريقيا وحتى آخر نقطة فى الشرق الأوسط.
الرسالة ليست لدوله بعينها بل لكل القوى الداعمة و المصدره للإرهاب لمصر وبعض من يتوهمون ان بمقدورهم التلاعب بأمننا القومى
خليك فاكر
-اذا كان زمن المعجزات قد انتهى فإن الشعب المصري هو المعجزة الخالدة، والذي بسواعده وسواعد أبنائه ورجاله، يتحقق دائما العهد الإلهي بحفظ مصر
انشر وشير وخليك الاعلام الايجابى لضمير الوطن
لو فخور برئيسك من فضلك share على اوسع نطاق
التعليقات