كشفت دراسة علمية أن وكالة ناسا للفضاء لن تستطيع الدفاع عن كوكبنا ضد نيزك
كشفت دراسة علمية أن وكالة ناسا للفضاء لن تستطيع الدفاع عن كوكبنا ضد نيزك
"يوم القيامة" والذي من المحتمل أن يدمر الأرض في عام 2135.
ووجدت الدراسة أنه من المستحيل منع النيزك الفضائي الذي يوازي حجم مبنى "إمباير ستيت" الضخم بأمريكا، من اصطدامه بالأرض القرن المقبل.
وكشف العلماء أن حتى أكثر تقنياتهم تقدمًا سوف تثبت "عدم كفاية" لإبعاد هذه الصخور الفضائية، والتي أطلق عليها اسم بينو.
وحذر العلماء أن النيزك سيكون عواقبه وخيمة في حال اصطدامه بالأرض، حيث سيمحوا الحياة على سطح الكوكب.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، يبحث العلماء في إمكانية استخدام مركبة فضائية نووية مصممة خصيصًا لمواجهة الأجسام الكونية على أمل أن ذلك يمنع التهديد.
ويقول الخبراء إن التفجير النووي قد يكون أفضل رهان عندما ينفد الوقت في عدم النجاح في إبعاد نيزك يوم القيامة العملاق.
وفي بحث جديدة، وضع علماء من ناسا والإدارة الوطنية للأمن النووي خطة لبعثة للتخفيف من حدة النيزك الموجه نحو الأرض، من خلال استخدام السفينة همر النووية.
في حين أن الأرض ليست معرضة لخطر الاصطدام مع النيزك المدمر في أي وقت قريب فهناك فرصة واحدة من أصل 2،700 فرصة لدخولها في كوكبنا في وقت ما بالقرن المقبل.
التعليقات