ذكر موقع "ميديا بار" الفرنسي أن "الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون،
ذكر موقع "ميديا بار" الفرنسي أن "الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون،
حتى الآن يرفض الدخول إلى جانب الأمير تميم في ظل الأزمة الدبلوماسية الكبيرة التي تعيشها الدوحة مع جيرانها العرب مؤخرا".
وأوضح الموقع أن فرنسا تفضل اتخاذ موقف الصمت الرسمي في التعامل مع الازمة، فعلى الرغم من أن قطر لديها استثمارات هائلة في فرنسا، إلا أن هذا لم يحرك الرئيس الفرنسي لإنقاذها من قيام الدول العربية بقطع علاقتها الدبلوماسية والتجارية معها.
وبين الموقع أن الشركات الفرنسية المملوكة لقطر وكذلك الشركات القطرية في فرنسا، تشكل نقطة ضغط على الرئيس الفرنسي في هذه المعركة الدبلوماسية.
ولفت إلى أن قطر تنتظر أن تنجح سياستها في جذب العديد من الحلفاء للوقوف إلى جانبها أمام مطالب الدول العربية، ومن هؤلاء الحلفاء الذي كانت تبحث عنهم قطر، هي فرنسا، لكن حتى الآن، هذه الأخيرة لم تعلن أي دعم للدوحة.
واشار الموقع الى أن المعركة أصبحت أكثر سخونة مع قطر، مع تقديم الدول العربية 13 طلبا إلى قطر من أجل المصالحة.
التعليقات