قالت أم رانيا، سائقة ميكروباص، إنها تعمل على الميكروباص منذ خمس وفي
قالت أم رانيا، سائقة ميكروباص، إنها تعمل على الميكروباص منذ خمس وفي
البداية كانت تُعطي الميكروباص للسائقين، ولكنها عانت كثيرًا بسبب عدم الإلتزم من قبل البعض، مضيفة أنها ليس لديها بطاقة تموين أو معاش، ورغم ذلك استطاعت أن تزوج نجلتها، ولكنها ما زالت تعيش معها.
البداية كانت تُعطي الميكروباص للسائقين، ولكنها عانت كثيرًا بسبب عدم الإلتزم من قبل البعض، مضيفة أنها ليس لديها بطاقة تموين أو معاش، ورغم ذلك استطاعت أن تزوج نجلتها، ولكنها ما زالت تعيش معها.
وأفادت "أم رانيا"، خلال تقرير ببرنامج "سيداتي أنساتي" المذاع على فضائية "دريم1"، مساء الأربعاء، أن السائقين في البداية كانوا لديهم بعض الضيق من عملها، وبعد ذلك تعاطفوا معها، متابعة: "الرجالة قلت جدًا بسبب الأشياء التي يتعاطوها، ومعظم الشباب لا يعمل بسبب عدم وجود فرص عمل، والمرأة إذا كانت تعمل عمل محترم فلا يوجد عيب".
وأوضحت أنها أثبتت وجودها مع السائقين وتجلس معهم في القهوة، مضيفه: "بعض الستات بيقوليلي إنتي رفعت راسنا"، لافتة إلى أنها لجأت إلى هذا العمل لانها غير متعلمة.
التعليقات